حياة الرسول بولس
رجل الكنيسة المسيحية – الرجل صاحب الحلول لأي مشكلة
رجل ضد الغرق – رجل المشقات والصعاب
أعظم كارز – أقدر مبشر
عائلات ولكن.. (عائلته):
أب يهودي وأم يهودية + من سبط بنيامين + فريسي + عبراني + من طرسوس + في سن الخامسة عشر ذهب إلى أورشليم ليكمل تعليمه عند شقيقته + عند رجلي غمالائيل.
إتصاله باليهود:
1. التخطيط مع القادة
2. رضى برجم إسطفانوس
3. أخذ خطابات حتى لا يعارضه أحد
إضطهاده للكنيسة
(أع58:7) “وَأَخْرَجُوهُ خَارِجَ الْمَدِينَةِ وَرَجَمُوهُ. وَالشُّهُودُ خَلَعُوا ثِيَابَهُمْ عِنْدَ رِجْلَيْ شَابٍّ يُقَالُ لَهُ شَاوُلُ.”
(أع3:8) “وَأَمَّا شَاوُلُ فَكَانَ يَسْطُو عَلَى الْكَنِيسَةِ وَهُوَ يَدْخُلُ الْبُيُوتَ وَيَجُرُّ رِجَالاً وَنِسَاءً وَيُسَلِّمُهُمْ إِلَى السِّجْنِ.”
(أع1:9) “أَمَّا شَاوُلُ فَكَانَ لَمْ يَزَلْ يَنْفُثُ تَهَدُّداً وَقَتْلاً عَلَى تَلاَمِيذِ الرَّبِّ فَتَقَدَّمَ إِلَى رَئِيسِ الْكَهَنَةِ”
إعترافه بذلك…
(أع4:22) “وَاضْطَهَدْتُ هَذَا الطَّرِيقَ حَتَّى الْمَوْتِ مُقَيِّداً وَمُسَلِّماً إِلَى السُّجُونِ رِجَالاً وَنِسَاءً”
(أع9:26) “فَأَنَا ارْتَأَيْتُ فِي نَفْسِي أَنَّهُ يَنْبَغِي أَنْ أَصْنَعَ أُمُوراً كَثِيرَةً مُضَادَّةً لاِسْمِ يَسُوعَ النَّاصِرِيِّ.”
(1كو9:15) “لأَنِّي أَصْغَرُ الرُّسُلِ أَنَا الَّذِي لَسْتُ أَهْلاً لأَنْ أُدْعَى رَسُولاً لأَنِّي اضْطَهَدْتُ كَنِيسَةَ اللهِ.”
(غلا13:1) “فَإِنَّكُمْ سَمِعْتُمْ بِسِيرَتِي قَبْلاً فِي الدِّيَانَةِ الْيَهُودِيَّةِ، أَنِّي كُنْتُ أَضْطَهِدُ كَنِيسَةَ اللهِ بِإِفْرَاطٍ وَأُتْلِفُهَا.”
(في6:3)” مِنْ جِهَةِ الْغَيْرَةِ مُضْطَهِدُ الْكَنِيسَةِ. مِنْ جِهَةِ الْبِرِّ الَّذِي فِي النَّامُوسِ بِلاَ لَوْمٍ.”
(أف13:1) “لِنَكُونَ لِمَدْحِ مَجْدِهِ، نَحْنُ الَّذِينَ قَدْ سَبَقَ رَجَاؤُنَا فِي الْمَسِيحِ.”
عوامل تجديده وتغيره:
1. تعلقه بالحق، كان يبحث عن الحق فظهر له الحق.
2. تصميم التلاميذ، هل هم مجانين أم مخطئين.
3. موت إسطفانوس، إذ تأثر بولس من:
أ) الحكمة التي تكلم بها.
ب) المعرفة التي كانت لإسطفانوس.
ج) المحبة التي كانت في قلبه نحو الرب وللآخرين.
الحقائق التي جعلت بولس يفتح عينيه:
1. نور من السماء.. وسط النهار – نور حقيقي
2. محبة الرب يسوع المسيح.. صعبٌ عليك – أنا أحبك
3. حياة المسيح يسوع نفسه.. وسماعه عنه
علامات تجديد بولس:
ليس تغير نظام عبادة أو دين
1. رفض الماضي وأوقف كل نشاطه.
2. رفض خلاص الأعمال (628 فريضة روحية) حسبتها خسارة
(في7:3-8) “لَكِنْ مَا كَانَ لِي رِبْحاً فَهَذَا قَدْ حَسِبْتُهُ مِنْ أَجْلِ الْمَسِيحِ خَسَارَةً. بَلْ إِنِّي أَحْسِبُ كُلَّ شَيْءٍ أَيْضاً خَسَارَةً مِنْ أَجْلِ فَضْلِ مَعْرِفَةِ الْمَسِيحِ يَسُوعَ رَبِّي، الَّذِي مِنْ أَجْلِهِ خَسِرْتُ كُلَّ الأَشْيَاءِ، وَأَنَا أَحْسِبُهَا نُفَايَةً لِكَيْ أَرْبَحَ الْمَسِيحَ”
3. رفض بولس أن يحيا لنفسه.. قال لذاتِهِ “لا”.
4. خضع لإرادة الله.. ماذا تريد يارب أن أفعل؟!
5. أدرك المخلص الحي..