تأملات يومية

1.     قوة مصالحة… مع الله (أف16:2) “وَيُصَالِحَ الِاثْنَيْنِ فِي جَسَدٍ وَاحِدٍ مَعَ اللهِ بِالصَّلِيبِ، قَاتِلاً الْعَدَاوَةَ بِهِ.” الآب – الإنسان

(أشعياء 53) أكبر الأمور الواضحة في العهد القديم عن شخص المسيح هي الإرتباط الوثيق بين آلام المسيح وأمجاده.. (1بط11:1) “بَاحِثِينَ

بركات الصليب الرب يسوع المسيح عالج كل خطايانا بالدم.. بل وعالج أنفسنا وجهالاتنا بالصليب.. فالدم أعطانا الغفران ويغسلنا من خطايانا

(يو28:19) “بَعْدَ هَذَا رَأَى يَسُوعُ أَنَّ كُلَّ شَيْءٍ قَدْ كَمَلَ فَلِكَيْ يَتِمَّ الْكِتَابُ قَالَ: «أَنَا عَطْشَانُ».” (يو37:7)       “وَفِي الْيَوْمِ الأَخِيرِ

روعة وبشاعة الجمال إجتمعا معاً.. في حبيبي وحبيبك المسيح المصلوب.. حتى قال الكتاب المقدس: كان منظره كذا مُفسداً.. (أش2:53) ”

عمل المسيح على الصليب له جوانب متعددة.. فهو صاحب العمل الذي يظهر فيه: 1)   إنه عمل قصاصي حمل دينونة الخطية

الله لا يريد أن يرى الدم في الجسم الحي للذبيحة.. بل يريد سفكه حتى يراه على القائمتين والعتبة العليا.. فلا

في نظرة فاحصة لمن كانوا حول الصليب نرى أنهم كانوا: 1)   تلاميذ الرب.. كانوا 12 تلميذ ثم 70 تلميذ ثم

(أعمال33:4) “وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَنِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ كَانَتْ عَلَى جَمِيعِهِمْ” لقد ذكر العهد الجديد كلمة

(مر21:5) السلعة الثمينة الغالية هي الإيمان.. والسهم مُوجه للإيمان وليس للعيان.. (لو31:22) لذلك لو إهتز الإيمان إنتهت الحياة.. لذلك الإيمان