أليس بلسان في جلعاد
2
(أرميا8)
ثالثاً- الضمير صار ساقطاً:
(تك5:6) “ورأى الرب أن شر الإنسان قد كثر في الأرض وأن كل تصور أفكار قلبه إنما هو شرير كل يوم..”.
الضمير الذي لايعترض على الشر بالتدريب..
(تيطس15:1) “كل شيء طاهر للطاهرين وأما للنجسين وغير المؤمنين فليس شيء طاهر بل قد تنجس ذهنهم أيضاً وضميرهم”
ضمير نجس لا إيجابية فيه.
رابعاً: هذا يقودنا إلى المرض الأخير الإرادة غير قادرة على إرضاء الله:
(رو17:7) “فالآن لست أفعل الصالح الذي أريده بل الشر الذي لست أريده.. الخطية الساكنة في..”
إرادة مسلوبة (غير قادر)
إرادة مقتنصة لفخ إبليس (مُقيد بالمخدرات، الجنس…)
وهكذا هذا هو المرض الخطير الذي جعل الإنسان بعيداً عن الله يحتاج للدواء..
فما هو العلاج لهذا الداء..
1. الإصلاح لاينفع
2. التدين لاينفع
3. الخليقة الجديدة ينفع
قلباً نقياً أخلق في يا الله وروحاً مستقيماً جدد في داخلي..
إنزع القلب الحجر وأجعل قلبي لحم..