الغنى الإلهي
غنى رحمة (أف4:2) “اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا،” غنى النعمة (أف7:1) “الَّذِي
غنى رحمة (أف4:2) “اَللهُ الَّذِي هُوَ غَنِيٌّ فِي الرَّحْمَةِ، مِنْ أَجْلِ مَحَبَّتِهِ الْكَثِيرَةِ الَّتِي أَحَبَّنَا بِهَا،” غنى النعمة (أف7:1) “الَّذِي
كمال الشخص المبارك (عب 1) 1. الوارث لكل شيء. 2. الذي به أيضاً عمل العالمين. 3. بهاء مجد الله. 4.
(متى 11) هيرودس آدومي من سلالة عيسو.. زال كل ماله، فالرب جازاه على مافعل مع يعقوب أخيه عوبديا.. فعظمة العالم
كمال الرجولة في المسيح (جا15:9) ” وَوُجِدَ فِيهَا رَجُلٌ مِسْكِينٌ حَكِيمٌ فَنَجَّى هُوَ الْمَدِينَةَ بِحِكْمَتِهِ. وَمَا أَحَدٌ ذَكَرَ ذَلِكَ الرَّجُلَ
التبعية المكلفة المسيحية في ذهن الناس ثقلاً لأنهم يعتقدون أنهم سيخسرون ملذات وشهوات.. ولو أدركوا الغنى الذي في المسيحية سينتهي
يوحنا 15 – أصحاح الكرمة… عزاء الحياة كلمة الثبوت تعني الإستمرار والإقامة أو البقاء.. فإن كان الخلاص هو أن نأتي
(عب37:11) “رُجِمُوا، نُشِرُوا، جُرِّبُوا، مَاتُوا قَتْلاً بِالسَّيْفِ، طَافُوا فِي جُلُودِ غَنَمٍ وَجُلُودِ مِعْزَى، مُعْتَازِينَ مَكْرُوبِينَ مُذَلِّينَ،” أولاًً- مقتوا نفوسهم من
القداسة هي إبتداء عمل الله في الإنسان.. الإنسان لايسكن فيه الروح القدس إذ لابد من طبيعة جديدة يسكن فيها الروح.
العون العظيم (مزمور 40) الرب يهتم بي.. مع ملاحظة: فهي لكن المتضعة التي تقول من أنا بالنسبة للشعب
عظائم الله 1) القوة العظيمة: (أع33:4) “وَبِقُوَّةٍ عَظِيمَةٍ كَانَ الرُّسُلُ يُؤَدُّونَ الشَّهَادَةَ بِقِيَامَةِ الرَّبِّ يَسُوعَ وَنِعْمَةٌ عَظِيمَةٌ كَانَتْ عَلَى جَمِيعِهِمْ”