بركات الصليب
الرب يسوع المسيح عالج كل خطايانا بالدم.. بل وعالج أنفسنا وجهالاتنا بالصليب..
فالدم أعطانا الغفران ويغسلنا من خطايانا
والصليب أعطانا التحرر ويهبنا العتق
الصليب ينقلنا من آدم إلى المسيح
والصليب قيل فيه أن المسيح هو آدم الأخير وجمع في نفسه البشرية الكامل لينهي قصة الخطية.
وسمي الرب بالإنسان الثاني أي رأس الجنس الجديد التي بدأت بالقيامة.
(رو5:6) “لأَنَّهُ إِنْ كُنَّا قَدْ صِرْنَا مُتَّحِدِينَ مَعَهُ بِشِبْهِ مَوْتِهِ نَصِيرُ أَيْضاً بِقِيَامَتِهِ.”
تاريخنا القديم ينتهي بالصليب..
تاريخنا الجديد يبدأ بالقيامة..
فالمسيح يحمل خطايانا على الصليب للتبرير
فالمسيح يحملنا أنفسنا على الصليب لتقديسنا
لذلك إنتصر المسيح على أعداءنا في الصليب..
1) لعنة الناموس:
(غلا5:4) “لِيَفْتَدِيَ الَّذِينَ تَحْتَ النَّامُوسِ، لِنَنَالَ التَّبَنِّيَ. “
(كو14:2) “إِذْ مَحَا الصَّكَّ الَّذِي عَلَيْنَا فِي الْفَرَائِضِ، الَّذِي كَانَ ضِدّاً لَنَا”
(رو21:3) “وَأَمَّا الآنَ فَقَدْ ظَهَرَ بِرُّ اللهِ بِدُونِ النَّامُوسِ مَشْهُوداً لَهُ مِنَ النَّامُوسِ وَالأَنْبِيَاءِ”
2) العالم:
(غلا14:6) ” الَّذِي بِهِ قَدْ صُلِبَ الْعَالَمُ لِي وَأَنَا لِلْعَالَمِ.”
3) الموت:
(عب14:2) ” لِكَيْ يُبِيدَ بِالْمَوْتِ ذَاكَ الَّذِي لَهُ سُلْطَانُ الْمَوْتِ، أَيْ إِبْلِيسَ،”
(1كو54:15) “فَحِينَئِذٍ تَصِيرُ الْكَلِمَةُ الْمَكْتُوبَةُ: «ابْتُلِعَ الْمَوْتُ إِلَى غَلَبَةٍ».”
(أف1:2،5) “وَأَنْتُمْ إِذْ كُنْتُمْ أَمْوَاتاً بِالذُّنُوبِ وَالْخَطَايَا…. أَحْيَانَا مَعَ الْمَسِيحِ”
4) الشيطان:
(1يو8:3) “لأَجْلِ هَذَا أُظْهِرَ ابْنُ اللهِ لِكَيْ يَنْقُضَ أَعْمَالَ إِبْلِيسَ.”
(تك8:3) (نسل المرأة يسحق رأس الحية)
(كو15:2) “إِذْ جَرَّدَ الرِّيَاسَاتِ وَالسَّلاَطِينَ اشْهَرَهُمْ جِهَاراً، ظَافِراً بِهِمْ فِيهِ.”
5) الذات:
(غلا24:5) “وَلَكِنَّ الَّذِينَ هُمْ لِلْمَسِيحِ قَدْ صَلَبُوا الْجَسَدَ مَعَ الأَهْوَاءِ وَالشَّهَوَاتِ.”
(غلا20:2) “مَعَ الْمَسِيحِ صُلِبْتُ، فَأَحْيَا لاَ أَنَا بَلِ الْمَسِيحُ يَحْيَا فِيَّ.”