(أشعياء 53)
أكبر الأمور الواضحة في العهد القديم عن شخص المسيح هي الإرتباط الوثيق بين آلام المسيح وأمجاده..
(1بط11:1) “بَاحِثِينَ أَيُّ وَقْتٍ أَوْ مَا الْوَقْتُ الَّذِي كَانَ يَدُلُّ عَلَيْهِ رُوحُ الْمَسِيحِ الَّذِي فِيهِمْ، إِذْ سَبَقَ فَشَهِدَ بِالآلاَمِ الَّتِي لِلْمَسِيحِ وَالأَمْجَادِ الَّتِي بَعْدَهَا.”
(لو26:24) ” أَمَا كَانَ يَنْبَغِي أَنَّ الْمَسِيحَ يَتَأَلَّمُ بِهَذَا وَيَدْخُلُ إِلَى مَجْدِهِ؟»”
ويسمي المفسرون هذا الأصحاح بـــ: أصحاح “المبشر أشعياء” وليس “النبي أشعياء”
أنواع الإهانة الجسدية:
1) مجروح كم جروحه كثيرة.
2) مسحوق نفسياً وجسدياً.
3) جلـــد الظهر والضرب.
4) ضرب الضرب بالأيدي والأرجل